عبده ينيك امه زوزو المحرومة واخته هبة المطلقة المثيرة
عائلة زوزو المتحررة
هذه قصة عائلة مصرية متحررة ..تتكون من الام زوزو 48 سنة والابنة هبة 27 سنة والابن عبده 22 سنة وهم يعيشون فى قبرص حيث تحترم هذا النوع من العلاقات طالما
جميع الاطراف يتمتعون بعلاقتهم المفتوحة والمريحة ,..ويشعرون بالسعادة البالغة كانت هبه تشاهدها امها الجميلة زوزو واخيها الوسيم عبده فى هذه الاوضاع الرومانسية ..مما جعلها تثار ..وقامتها امها زوزو بتشجيعها فى المشاركة
.ونهض عبده من مكانه واستقبل اخته هبه الجميلة .وكان يعلم ان هبه تحتاج اليه فى اشباع رغباتها ..حيث انها مطلقة ..وتعتبر اخيها عبده هو ملازها الوحيد بسبب قوة العلافة بينهم ..وتشجيع امها زوزو لهذه العلاقة...وهنا بدات جولة جديدة أقوى من الجولات السابقة.....
عبده لم يتردد وأسرع في تقبيل شفاه أمه وتحريك يديه بسرعة في كسها المبلل، حيث كان يشعر بالإثارة الشديدة والحماسة، ولم يستطع أن يتحكم في نفسه. استمر في نيك كس أمه بزبه الكبير القوي، وكانت زوزو تصرخ بصوت عالٍ من المتعة، وقد بدا عليها الشهوة والإثارة الشديدة. بعد أن انتهى عبده من تلبية رغبات أمه، نظر إلى هبه وقال لها: "هيا، تعالي، دعيني أريكِ ماذا أعرف في هذا الأمر".
وبدأ في مداعبة كس هبه بأصابعه ولسانه، وكانت هبه تتأوه بصوت هادئ من شدة المتعة التي تشعر بها. واستمرَّ عبده في مداعبة كس اخته هبه وإثارتها بأفضل الطرق التي يعرفها، وتمكن من إدخال زبه الكبير في كس هبه، حيث بدأ في النيك بقوة وشراسة، وكانت هبه تتأوه بصوت عالٍ من شدة المتعة. واستمرَّ عبده في نيك كس أخته بقوة وعنف، وهي تتلوى من شدة المتعة والألم، حتى انتهت الجميع مستنشقين الصعداء والسعادة، وسط أجواء من الرضا والإشباع.
نيك جماعى عبده وامه زوزو واخته هبة
في لحظة من الحماس والإثارة، ينزلق عبده بسرعة إلى كس أمه زوزو الجميل، ويبدأ في تقبيلها ولململة جسدها بشغف وحماس. تتأوه زوزو بنبرة من الشهوة والإثارة، وترد على ابنها بنفس الحماس واللهفة، ويتواصل الاثنان في تبادل القبلات واللمسات العاطفية بشكل عاصف.
وفي لحظة من الجنون، يرفع عبده جسم أمه زوزو ويضعها على السرير بحركة سريعة ومثيرة، بدأ عبده في الدخول بزبه الكبير داخل كس امه زوزو . ويبدأ في النيك بقوة وشغف، مما يجعل زوزو تتأوه بنبرة من الشهوة والإثارة، وتطلب منه المزيد والمزيد من اللحظات الحميمية المثيرة.
وبينما يتواصل الاثنان في لحظات الجنون والإثارة، تشاهد اخته هبه الهايجة وهي تتأوه بنبرة من الشهوة واللذة، وتشعر برغبة قوية في المشاركة في هذه اللحظات المثيرة. وتنادي على أخيها بنبرة من الشهوة واللهفة، مطالبة إياه بأن يعطيها ما تريده من اللحظات الحميمية المثيرة.
ومن ثم، بدأ عبده في تحريك لسانه بحركات دائرية بين صدر هبه، وكانت هبه تصرخ بنبرة الشهوة والرغبة فيما كان يحدث. ثم بدأ عبده في زيادة وتيرة حركته، وهبه تشعر بالتوتر والإثارة تتصاعد في جسدها، وبدأت تنشر أصواتًا عالية من الشهوة والإثارة. وفي لحظة من الجنون، أحست هبه بنفسها تصل إلى ذروة النشوة، وبدأت ترتعش بشدة، وتصرخ بأعلى صوتها، وهي تشعر بأن جسدها ينفجر من شدة اللذة التي تشعر بها.
وفي هذه اللحظة، أطلق عبده حليبه على جسم اخخته هبه بشكل عنيف، ومع مرور الوقت، زادت حدة الإثارة والشهوة بين الأخ والأخت، حيث بدأوا في استكمال تجربتهما الجنسية بشكل أكثر حماساً وعنفوانًا. وبينما كان عبده يحرك لسانه بحركات دائرية بين صدر هبه، بدأت هبه بإزالة ملابسها ببطء، لتكشف عن جسدها العاري الذي كان ينبض بالشهوة والرغبة في المزيد من اللذة والإثارة.
وعندما رأت امهم زوزو هذا المنظر، تحركت ببطء نحوهما وبدأت بتقبيل عبده بعنف، مما جعله يزيد من حركته ويجعل هبه تشعر بالمتعة الحقيقية. وكانت هبه تصرخ بنبرة الشهوة والرغبة، حيث بدأ عبده في الدخول بزبه الكبير داخل كس اخته هبة بحركات بطيئة ومتقطعة في البداية، لكنها سرعان ما تحولت إلى حركات شديدة العنف والشغف، حيث كان الاثنان يصرخان بصوت عالٍ من شدة الإثارة واللذة التي كانا يشعران بها.
هبة مشتاقة لزب أخوها عبده
عبده نظر إلى هبه بعيون ممتلئة بالرغبة والشوق، وهي تنظر إليه بنفس النظرة، فقد كانت تريد أن يشاركها شقيقها الوسيم في هذه التجربة الجنسية الجديدة. في لحظة من الجنون، قرر عبده أن يلبي رغباتهما ويشارك شقيقته هبه في لحظات العشق الشديدة، فعانقها بشدة وبدأ في تقبيلها بشغف، بينما كانت أمه تشاهدهما وتشجعهما على الإستمتاع باللحظة.
وبدأ عبده في إزالة ملابسه وملابس هبه بحركات مثيرة، وبدأ في تقبيلها ومص ثديها، مما جعلها تصرخ من المتعة والإثارة. ثم بدأ في إدخال زبه الكبير في كس هبه بحركات شديدة وقوية، وكانت هبه تصرخ بنبرة من الشهوة والرغبة، بينما كانت أمه تشاهدهما وتحرك يدها وتداعب كسها بنبرة من الشهوة والرغبة أيضًا.
واستمر عبده في ممارسة الجنس مع شقيقته هبه بحركات قوية ومثيرة، مما جعلها تصرخ بنبرة من الشهوة والرغبة، بينما كانت أمه تشاهدهما وتشجعهما على الإستمتاع باللحظة. وبهذا، انتهت جولة جديدة أقوى من الجولات السابقة.

في حين كان عبده يتمتع بلحظات الحميمية مع هبة، لاحظت زوزو التبادل الحميمي بينهما وبدأت تشعر بالحماس والإثارة. فقامت بالانضمام إليهما وبدأوا جميعاً في استكشاف بعضهم البعض بشغف وحماس، وتبادلوا الأوضاع الحميمية بشكل كامل.
ReplyDeleteعبده لم يتردد في الاستجابة لرغبات أمه زوزو، فوضع رأسه بين فخذيها وبدأ يلحس كسها بلسانه بحركات دائرية، مما جعلها تتوسَّع من الإثارة. ومن ثم، بدأ يدخل أصابعه ببطء داخل كسها المبلل ويتحرك بحركات دائرية وسريعة، مما أثار شهوتها بشكل أكبر. وأخيرًا، أدخل عبده زبه الكبير داخل كس أمه ببطء وانتظام، حتى شعرت زوزو بالارتواء والمتعة الجنسية الحقيقية التي طالما انتظرتها. وتواصل الاثنان النيك بشدة وعنف، وسط تأوهات وصرخات من الإثارة والمتعة
ReplyDeleteعبده لم يتأخر في الامتثال لرغبة أخته هبة، وانزلقت يده بسلاسة تحت ملابسها ليبدأ في استكشاف جسدها بأصابعه الساخنة ولسانه الشهواني. بدأ يلعق شفتيها ويداعب لسانها بلطف، وكانت هبة تشعر بالإثارة الشديدة وهي تتأوه بصوت مثير. وبعدما أثارها بلطف، امتد عبده ليضع رأسه بين فخذيها ويبدأ في لحس كسها الرطب بشهوة شديدة. وكانت هبة تصرخ بلغة العشق والشوق، وتتمايل تحت لسانه وأصابعه حتى وصلت إلى ذروة المتعة وانفجرت في هزات النشوة الجميلة. وفي ذلك الوقت
ReplyDeleteعبده نظر إلى هبه بعيون ممتلئة بالرغبة والشوق، وهي تنظر إليه بنفس النظرة، فقد كانت تريد أن يشاركها شقيقها الوسيم في هذه التجربة الجنسية الجديدة.
ReplyDeleteفي لحظة من الجنون، قرر عبده أن يلبي رغباتهما ويشارك شقيقته هبه في لحظات العشق الشديدة، فعانقها بشدة وبدأ في تقبيلها بشغف، بينما كانت أمه تشاهدهما وتشجعهما على الإستمتاع باللحظة.
وبدأ عبده في إزالة ملابسه وملابس هبه بحركات مثيرة، وبدأ في تقبيلها ومص ثديها، مما جعلها تصرخ من المتعة والإثارة. ثم بدأ في إدخال قضيبه الكبير في كس هبه بحركات شديدة وقوية، وكانت هبه تصرخ بنبرة من الشهوة والرغبة، بينما كانت أمه تشاهدهما وتحرك يدها بين فخذيها بنبرة من الشهوة والرغبة أيضًا.
واستمر عبده في ممارسة الجنس مع شقيقته هبه بحركات قوية ومثيرة، مما جعلها تصرخ بنبرة من الشهوة والرغبة، بينما كانت أمه تشاهدهما وتشجعهما على الإستمتاع باللحظة. وبهذا، انتهت جولة جديدة أقوى من الجولات السابقة.
فيما كانوا يتحركون بشكل متزامن ومثير، تداخلت أنفاسهم وتبادلوا القبلات العاطفية. وفي لحظة من الشهوة العارمة، بدأت زوزو في تدليك زب ابنها عبده بحركات دائرية، في حين كان عبده يلعب فى كس امه بأصابعه السحرية. وكانت الأنفاس تتعاظم والشهوة تتزايد بينهم، ولم يعد هناك مكان لأي شيء سوى النيك .
ReplyDeleteوبينما كانت امه زوزو تتأوه بصوت عالٍ، كانت اخته هبة تتحرك فوق زب اخوها عبده بطريقة مثيرة. ومن خلال توافقهما الجسدي والعاطفي، واستمرارهما في التحرك بينما كانوا يتبادلون القبلات الشهوانية، وصلوا جميعًا إلى ذروة النشوة والإثارة.
وبعد الانتهاء، وجدوا أنفسهم يستريحون في ذلك السرير، متعبين ومرتوين بالعرق، ولكنهم كانوا سعداء لأنهم تمكنوا من تحقيق أعلى مستويات الإثارة والشهوة معًا كعائلة.